افقدني
ومعدتيش تتصلي بيا تاني
ولم يمض وقت طويل حتي ټوفي والدها ومرضت والدتها بالقلب ومنذ ذلك اليوم وهي تعمل منذ ان كانت فتاه في السابعه عشر لكي تصرف علي نفسها وعلي والدتها ومن يومها اصبح قلبها كالحجر لا تبكي لا تستسلم مهما كان الثمن ولا برق قلبها لاي احد نفضت ريم تلك الافكار عن راسها وهي تدخل الجامعه
ريم بانفاس لا هسه في ايه يخربيتك ايه الدنيا اتهدت ولا خربت
نهي وهي الاخري تلهس في دكتور جي جديد النهارده وبيقولو عليه شديد ثم صمتت نهي فجاءه وكل من في المدرج
ريم پحده ايه يا بنتي الجو دا شديد علي نفسو وانا مالي ولكنها فوجئت بصوت خلفها بتحدث پحده لكثر اتفضلي بره يا انسه التفتت ريم لتجد رجلا شديد الوسامه يظهر عليه الشده جسمه رياضي للغايه شعره مرتب بعنايه وملامحه قاسيه ويظهر انه في عقد الثالث وينظر لها بتحدي بالغ
الشخص پغضب وهو يستعجب بداخله من ردها ونظره التحدي في عينيها فحتي الان لم يستطيع اي احد ان ينظر له تلك النظر ثم قال هوا ايه الي ليه
ريم وما زالت تنظر له بتحدي ليه اخرج بره ومين انتا اصلا
الشخص پغضب بالغ اولا انا الدكتور مراد الالفي ثانيا تخرجي بره لاني دخلت ولقيت حضرتك واقفه بتتكلمي في معاد المحاضره وكامن بتغطلي في الدكتور